أسمك؟ زينب عبدالله السيد عبدالله
سنك؟ 17سنة
اسم شهرتك؟ كائن البهجة "ال عامر"
ساكنه فين؟ في سوهاج ب القرامطة غرب امام مسجد التقوي
بدأتي كتابه أمته؟ عندما اعتزلت عن هذا العالم المزيف وقرارت الكتابه
مين دعمك وشجعك انو تكملي في طريق التأليف؟ ميوشا صحبتي طبعا ودي جوه قلبي بجد يعني بنتي "واكيد ساره اشرف برضوه ليها دور كبير اوي في تشجيعي بجد يعني يديمها في حياتي
مين كاتبك المفضل : وليم شكسبير
مين اكتشف موهبتك؟ قلمي وقت حزني كان يكتب دايما ووقت فرحي وفي كل وقت كنت اكتب وقلمي له حق اكتشف موهبتي
شايفه نفسك فين بعد سنه؟ اكيد في مكان احسن من دا وانا واثقة في نفسي وهكون الافضل لما اسعي اهم حاجه تكون ثقتي بنفسي قبل م اقتنع بثقت غيري ومفيش حاجة مستحيل وهكون في مكان احسن من دا لسه مبتدأي من سنه وكانت اجمل سنة وعرفت اني قدها وهحقق حلمي سأنتصر رغم هزائمي والنصر يُولد من رَحِم الهزيمة مفيش مستحيل عافر هتوصل
ما هي انجازاتك : انجازتي في الحياه بنسبة ليا محققتش اي انجاز من الرغم مشتركة في كتاب ورقي وكتابات اكترونيه كتير بس دول البدايه باذن لله
وانجزي اللي فرحانة بيه اني عمله جروبات دينيه بتهدي البنات الي الطريق الصح وفرحان اوي بيهم ملتزمين وفي اللي بينتظم وفي اللي بيجاهد وبيعافر علشان ينتظم ودمنا صحبه صالحه الي الجنة باذن لله
ازاي اتعاملتي مع الانتقادات السلبيه : كان في انتقادات كتير اوي ومن اقرب الناس ليا ومن صحابي ومن اهلي وفي اللي بيقولي انتي من امتا بتكتبي وانتي اصلا بتعرفي تكتبي
انا سبت اللي يتكلم يتكلم ومخدتش بكلام حد وكلامهم ورا ضهري وعارفه هوصل وهبقا كاتبه باذن لله تشرف وثقتي بنفسي هتوصلني للي نفسي فيه ولو وقعت هقوم تاني وهنجح ومش كل مره نقع نفقد الامل لا هقف وهتحدي اي حاجه علشان ابقي احسن كاتبة باذن لله
نوع كتاباتك : خواطر /واقتباسات /وشعر /
اكتبي نصيحه لكل كاتب/ة أو شاعر/ه :متسمعيش لحد وكملي زاي م انتي مستمره
وهتوصلي بعد يوم يومين سنة
إن موهبتك قد لا تكون كافية لإيصالك إن لم تعرف كيف تُكيِّفها مع الواقع، فلا ينفع التفكير في الخروج من الجدار طالَما أن الأبواب مفتوحة من كل جهة، والحقيقة أن تغيير بعضٍ من الإستراتيجيات في طريقة العمل يمكن أن يصحِّح وجهتك مفيش مستحيل عارف هتوصل
حاجه من كتاباتك :صِـدُيقَتُي ميوشا؛
صديقتي ، أنتِي الوطن الذِي يُحيطنِي بِـالسعادة دائماً ..
الهي رجوتك ﻻ تكتب لنآ فراق و آجعلها رفيقتي ﻵخر عمري
لا تحزنها ابدآ برغم
بعدك عني إلا انتي في اعماق قلبي يكفيني من الدنيا أطمأن عليكي رغم البعد والمسافه اللي بيننا
آلآ قلبي علي قلبك دايمآ ﺳﺂﺧﺒﺮﻙ ﺑﺸﻲﺀ ﺃﺧﻔﻴﺘﻪ ﻋﻨﻚ ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺑﻚ ﻫذا ﺳﺂﺧﺒﺮﻙ ﺑﺤﻜﺎﻳﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔِ ﺁﺣﺒﺘﻚ ﻭﺁﺣﺒﺖ ﺁﻳﺎﻣﻚ ﻣﻌﻬﺎ .. ﻻ ﺑﻞ ﻋﺸﻘﺘﻬﺂ شكرآ لكونكِ صديقتي اللطيفة و بِ مثابة طبطبة ومواساة لي من كُل حزنٍ وجُرح.
الكاتبه || زينب عبدالله السيد
