ألم:-
رغم كل هذه المعأناة الداخلية والتي لا أستطيع الخروج عنها حاولت مرار وتكرار
ولكن لم أستطع الاعتراض تعودت علي ذلك
منذ الصغر حتي الان كل ما بداخلي صفر
والظاهر واحد شكرا لكي أيتها الحياة علي
تلك المعأناة ومع ذلك ..أقول لكي أسفة لن
أتحمل أكثر من ذلك......
گ/نوران حموده