كلوحه مهترئه.
كنت اراقبه من بعيد كلوحه مهترئه يكسوها غُبار السنين، كغيث من خلف النافذه كان أملاً أن نتقابل يوماً ما، لم تهدأ تلك الثوره العارمه بداخل الفؤاد إلا عندما شاهدته بتمعن.
كنت كالحريق خامد وبقايا الفؤاد منثوره، حتى لمحتك من بعيد أدركت حينها كم تعاني من قسوه الليالي حينها بقيت ألعن فيك حتى هذه الليله
لـ شهد ثابت
رَفيقه القلم🖋️